لأعترف، لم يكن الكسل وحده سببا في أنني توقفت من فترة عن تنفيذ بنود اتفاقية 3 إبريل 2007. ولكن كان ذلك متكئا على ميراث كبير من ثقافة سائدة ترى أن مثل هذه الاتفاقيات مجرد تفضل ونزول عن مكانة وسلطة مستحقّين، فهي مثل هامش الحرية التي تمنحه الحكومات المتجملة بالديمقراطية، فإذا تم سحبه مرة أخرى فقد عاد الأمر لأصله، لذا فـرضوى لم تعترض كثيرا.
ولكن هي فرصة، في اليوم التالي ليوم ليلى أن أعلن أنني أبدأ الخروج من حالة الكسل التي منعتني من الكتابة في يومها. كما أعلن أنني- وأنا أكثر ابتعادا عن متكأ السيادة الذكورية المريحة، ومعترفا بحق رضوى، وكل ليلى، في تقسيم منصف لأعباء الحياة- أعود مرة أخرى لتنفيذ بنود الاتفاقية، والله المستعان.
ولكن هي فرصة، في اليوم التالي ليوم ليلى أن أعلن أنني أبدأ الخروج من حالة الكسل التي منعتني من الكتابة في يومها. كما أعلن أنني- وأنا أكثر ابتعادا عن متكأ السيادة الذكورية المريحة، ومعترفا بحق رضوى، وكل ليلى، في تقسيم منصف لأعباء الحياة- أعود مرة أخرى لتنفيذ بنود الاتفاقية، والله المستعان.
4 comments:
طيب يلا قوم اغسل المواعين..وفي عندك الغسيل عاوز يتنشر
روح خلصهم على ما أفكر لك في عقاب تاني
:D
يعني المرة الجاية انت اللي هتعملنا بطاطس محمرة؟
:)
محرز:
إنت معانا ولا مع التانيين ؟
ماعت:
حسب، لو أحد أو ثلاثاء أو خميس
بس غالبا العزومات خارج نظاق الاتفاقية، يا إما أنتم أحرار هاتاكلوا فول بس
مش قادرة أقولك أنا إزاي معجبة بموقفك "الرجولي" (عن حق) ده إزاي. ربنا يحفظ التفاهم اللي بينك إنت ورضوى ده علطول.
Post a Comment