18 June 2006

ميثودولوجي

chp_book_glasses

كيف لي أن أعرف , متي تحديدا بدأ الغبار يعلق بعدستي نظارتي ؟
أعرف ذلك فقط عندما تبدو الرؤية غير محتملة .
و لكن كيف لي في النهاية , بعد أن أنظف العدستين بما تيسر, أن أحكم علي صفائهما بعيني المجردتين المفتقرتين إليهما ؟!


50 comments:

أبو عمر - الصارم الحاسم said...
This comment has been removed by a blog administrator.
أبو عمر - الصارم الحاسم said...
This comment has been removed by a blog administrator.
أبو عمر - الصارم الحاسم said...

تقدر تستعين بصديق .....يعطي لك زاوية رؤية أخرى.....وقد يساعدك في تنظيفهما

radwa osama said...

نضج فلسفي وادبي تحسد عليه ..بجد برافو

Little Sesame said...

very very good

Anonymous said...

ايوه يعني عايز ايه دلوقتي !!

abderrahman said...

لا تحمل عيناك ما لا طاقة لهما به..
حاول أن ترى ما لايراه غيرك بهاتين العدستين.

إمضاء : صاحب نظارة

Anonymous said...

عندما يبدأ انعدام الرؤية، فأنتَ تعرفُ أن ثمة غباراً، لكنك لا تعرفُ ميقاتَ ابتدائه

السطر الثاني يجيبُ إجابة غير منطقية على السطر الأول، وأعتقد أن هذا هو السبب

تحيةً طيبةً لك يا عمرو
:)

Anonymous said...

البسها وشوف!

Anonymous said...

Sometimes philosophers forget or pretend to forget simple facts of science, the fact that you are myopic means that you have a sharp eye sight at distance close to your eyes where people with normal eye sight see things blurred. So bringing the eyeglasses close to your eye (less than 25 cm) gives you an instrument that is as reliable as that of a person with normal eye sight. The fact that you do not feel the onset of dust deposition on your eyeglasses is due to the intricate and strange design of the eye retina, however i am not the best one to explain this since i am just an engineer.

جُحَا.كُمْ said...

عزيزي عمرو
دعني أهنئك أولا على هذا المستوى من التفكير الذي يندر في عالم التدوين.. وطبعا تدوينة قصيرة مثل هذه قد لا تثير شيئا لدى الكثير من زوارك، مع أن عنوانها ميثودولوجي (علم المنهج) يشر إلى أنك تطرح إشكالية في المعرفة تتناول إحدى أداوتها، أي المنهج. لقد بدأت أدمن على مدونتك لأنها أعادتني إلى معايشة بعض الأسئلة الفلسفية التي غمرتها أسئلة من نوع آخر على مدى ربع قرن.. وبالتالي فإن زيارتي إلى مدونتك صارت بمثابة جرعة أوكسجين، تريحني قليلا من وطأة الحدث التاريخي لتأخذني إلى فضاء الأسئلة الأولى التي كانت في شبابي مرتعي الفكري الأساسي.. طبعا أحدثك هنا بصفتي الأصلية كمثقف عربي وليس بصفتي التدوينية كجُحَا.كُمْ.. وكم نحن أحوج إلى خطاب السؤال (خطاب الحرية) بعد عصور من خطاب اليقين (خطاب الموت)..
مع عميق احترامي وسلامي
جُحَا.كُمْ

The Eyewitness said...

أعتقد شخصياً أن الحكم على صفاء النظارة ممكن فقط من خلال أرتداءها والرؤية من خلالها لأن الصورة سوف تظل مشوشة -وسوف نستطيع أدراك تشوشها حتى بعيوننا المحدودة- مدامت النظارة ملوثة.
سوف تظل دائماً عينييك هما القاضي الأوحد والوحيد ولا أحد أخر يستطيع أن يحدد صفاءهم غيرك.

ام مليكة said...

حلوة قوي دايما تغلبنا كده

Anonymous said...

جميل جدا و مركز فعلا يدعو للتفكير:))))))))
محمد

Anonymous said...

أولا :كيف لى ان أعرف متى ؟


يقول المعلم الثانى أبى نصر الفاربى فى كتابة رسالة الحروف... : وحرف " متى " يُستعمَل سؤالا عن الحادث من نسبته إلى الزمان المحدود المعلوم المنطبق عليه، وعن نهايتي ذلك الزمان المنطبقتين على نهايتي وجود ذلك الحادث - جسما كان ذلك أو غير جسم - بعد أن يكون متحركا أو ساكنا، أو في ساكن أو في متحرّك. وليس بشيء من الموجودات يحتاج إلى زمان يلتئم به وجوده أو ليكون سببا لوجود موجود أصلا. فإن الزمان متى مّا عارضٌ باضطرار عن الحركة، وإنما هو عِدّة عدّها العقل حتى يمحي به ويقدّر وجود ما هو متحرّك أو ساكن. وليس الحال فيه مثل الحال في المكان، فإن أنواع الأجسام محتاجة إلى الأمكنة ضرورة في الأشياء التي أحصاها من قبل.

1

Anonymous said...

im speachless mano .. gr8 words
btw that is tha one i told ya about http://forgodot.blogspot.com

محمد سيد حسن said...

و لكن كيف لي في النهاية , بعد أن أنظف العدستين بما تيسر, أن أحكم علي صفائهما بعيني المجردتين المفتقرتين إليهما ؟!


أصافحك يا عمرو

هشام علاء said...

ما ليش فى الفلسفة برضه بس احييك على دماغك العالية يا باشا

الاجابة سهلة و بسيطة جدا

تستطيع ان تحكم بالتجربة

فبعد تنظيف العدسات تضعهم على عينيك مرة اخرى فاذا اتضحت الرؤية فهذا معناه ان محاولتك لتنظيف العوينات نجحت

و لكن مهلا

من قال ان عدساتك تعطيك الرؤية السليمة فى الاساس

Unknown said...

استفتى قلبك..أو استعن بصديق....بتجيب الأفكار دى منين يا باشا؟

Anonymous said...

احلى حاجة في الموضوع انك ترمي كلام مكلكع وتسيب الناس تعيش حياتها فيه
وفي الاخر انت اكيد عبقري لان كلامك له معاني كتير وطبعا فيه عمق

Anonymous said...

المنطق والعقل يقولان ان ما دلك على الغبار هو مقياسك للصفاء

SOLITUDE® said...

رائع يا عمرو هذا التفكير

لكن لحظة...أنت تقول:

اعرف ذلك فقط عندما تبدو الرؤية غير محتملة

إذن فإن ما دلك على أن الرؤية غير محتملة هما عيناك المجردتين اللتان تنظر بهما من خلال العدستين
وفي النهاية تسأل كيف - بعد أن تنظفهما بما تيسر- أن تحكم على صفائهما بعينيك المجردتين؟!!
كيف يا صديقي هذا التناقض؟؟
إن ما دلك في البداية على وجود الغبار هما عينيك المجردتين...وفي النهاية أيضا هما اللتين ستدلانك على صفائهما

نقطة اخرى...أنت لن تعرف -عندما تبدو الرؤية غير محتملة- متي "بدأ" الغبار يعلق بالعدستين..انت فقط ستدرك وقتها أنه وصل لدرجة انك أصبحت لا ترى بسببه...لكن متى "بدأ"!! أشك في انك تستطيع معرفة ذلك

دمت بخير

Hilal CHOUMAN said...

الإجابة لسؤالك الأخير:
تفترض أنها نظيفة وتعيد استخدامها فإن كانت نظيفة تكون قد وصلت لمبتغاك. وإن لا فإنك تقنع نفسك أنها نظيفة أو أنهاأقصى ما تستطيع أن تصل إليه من نظافة متبعاً ثقافة التسوية الرائجة في العالم العربي.

Anonymous said...

يبدو العيب ليس في العدستين ولكن العيب في الجو المحيط بالعدستين لان كثيرا ما تكون الظروف المحيطه خطا لكن لابد لنا ان نمسح الغبار الذي في العدسات لكي نري مانراه نحن باعيننا

محمد أبو زيد said...

جميل أوي يا عمرو

أحمد said...

عيب شخص منطقي و ذكى و عملى زيك يطرح سؤال زى دا

السؤال دائما يجب ان لا يكون عن الظارة او العدسات بل يكون عن الرؤيا؟

الحالمه بالحريه said...

من وجهة نظري: لن تستطيع ان تحكم علي صفائهما في الوقت الحالي لاننا عندما نفتقر الي بعض الاشياء ثم نحصل عليها نكون عاجزين ان نحكم عليها الا عندما تكون الرؤيه غير محتمله

Anonymous said...

احمد:
أنا بضاني ورمت
عيب شخص ذيك يفرق ما بين النظارة والعدسة والرؤيا
عمرو:
انت جبت ولاد خلتك يعلقوا علي البوست؟؟

Anonymous said...

ماذا تقصد بولاد خلتك دى يا سيد يحى مجاهد!! أنا واحد من الذين علقوا تحت هوية مجهول؟؟؟؟ لهذا جمعنى تعليقك مما تفترض أنهم أولاد خالت عمرو لذا من حقى أن أعرف قصدك ليكون الرد مناسب أن كان هناك حاجة لذلك

Anonymous said...

بصراحة يا عمرو رغم كل التعليقات اللي بتقول على سؤالك عظيم وعبقري إلا إنه سؤال مفتعل والمقصود منه أن يقول لناالأعورأنه يستطيع أن يرى قليلا في وسط العميان. ومن تناقضاتك المنطقية وافتقارك للفهم هو قولك أنك تعرف أن الغبار يعلق بعدستي نظارتك فقط عندما تبدو الرؤية غير محتملة.وتعبير غير محتملة هنا ليس في محله أبدا فإذا كنت تقصد بغير محتملة
impossible

فهذا خطأ لأن الغبار لا يمنع الرؤيا بل يشوشها فقط إلا إذا سقطت النظارة في الطين فهنا قد تستحيل الرؤيا. أما إذا كنت تقصد بغير محتملة
unbearable
فهنا غير محتملة تعني شدة الجلاء والكثافة بما يفوق تحمل قدرة الأنسان.

وعدم الدقة هنا يوحي ان الغبار والتشويش هما على ذهنك لأن قليل من التفلسف هو كثير من الجهل.

أما عن سؤالك "الناضج" عن كيفيةالحكم علي صفائهما بعينيك المجردتين المفتقرتين إليهما،فيحتمل عدة إجابات بسيطة منها ما قاله أمجد فإذا كنت قصيرالنظر تستطيع أن تعرف صفائهماعندما تنظر عن قرب لأن قصيرالنظر يرى بدقة عن قرب، وإن كنت من أصحاب بعد النظر فلتبعد النظارة عن عينيك وإنظر إليهما، أما إذا كنت لا هذا ولا ذاك يمكنك أن تسأل أولى العلم أقصد أولي النظر الذين لا يفتقرون إلى النظارات إلا إذا كنت تعتقد أنه ليس في الوجود ذات غير ذاتك،أو رؤية غير رؤيتك، فإذا كنت كذلك فأنت لا تحتاج لنظارة،فقط اغمض عينيك ولترى ما بدا لك.

2

Nouran said...

اقولك حاجة تعرف بيها اذا بقت النظارة كويسة ولا لسه عليها غبار ؟؟

قربها من النور وبص ع العدسات :)

عمرو عزت said...

الصارم الحاسم :
كل أصدقائي يرتدون النظارات
و تؤرقهم نفس المشكلة
(:

ر ضوي و ليتل سيسم :
شكرا

يحيي :
سلامتك
(:

أبو باشا :
لدي الانسان طموح عال لرؤية حتي ما يتخيل انه موجود

عمرو عزت said...

حارس الهاوية :
" ذلك " في السطر الثاني عائدة إلي الجملة الفعلية " الغبار يعلق " و ليس علي محل التساؤل الذي تساءلت مقدما مستنكرا إمكانية الإجابة عليه
السطر الثاني محاولة للنبش عن الاجابة و ليس اجابة

تحديدا أيضا : ميقات الابتداء ليس محل التساؤل , و إن بدا كذلك .. إنما السؤال عن الصفاء


م :
التجربة خير برهان .. صحيح
و لكن التجربة أحيانا تجيب فقط عن الفاعلية العملية .. لا عن السؤال الممعن في طلب الصفاء ... و لا عن المنهج
لكنها تختبرهما

أمجد :
قصر و طول النظر هما فقط اثنان من عيوب متعددة من عيوب النظر التي تستدعي ارتداء نظارات طبية ..
إحدي جوانب المشكلة أن نحصر بشكل متعسف المعوقات التي تواجهنا , فنظن عبر تلافيها اننا تجاوزنا كل المعوقات الي المعرفة الصحيحة

عمرو عزت said...

جُحَا.كُمْ :
يسعدني أن نتساءل معا
أثار تساؤلي في كلامك هنا ذلك الفصل بين صفتك كمثقف عربي و بين شخصيتك كمدون
هل هما حقا منفصلان


شاهد عيان :
عيوننا المحدودة التي احتاجت الي المعين لا تستطيع اكتشاف بعض التشوش اليسير الذي يجعل الرؤية غير مكتملة
و لكنك تكتشف ذلك عندما تبدأ الرؤية في الوصول لدرجة من السوء تتجاوز ضعف عيوننا الطبيعي
بكلمات اخري
تظل وسائلنا للمعرفة تقنعنا - رغم ما بها من قصور - حتي تفشل في خداع خبرتنا البسيطة المباشرة

بنت بلد :
شكرا لك
أتمني أن تكوني قد تجاوزتي اللخبطة سريعا

عمرو عزت said...

محمد :
" يدعو للتفكير " ... ذلك فعلا ينظف العدسات

مجهول :
يمكن أن نستخدم متي أيضا للسؤال عن النسبة الزمنية لللاحق و السابق

سيزر :
شكرا ..

محمد سيد حسن :
اهلا وسهلا

هشام :
صحيح ...من قال ان عدساتنا تعطينا الرؤية السليمة من الاساس

m4m :
استفت قلبك تعني في رايي : ثق في رؤيتك الخاصة
و لكن اخشي ان تجيب قلوبنا بما نحب ان نري لا بما نري

مهندس مسلم :
قلت أنت :"المنطق والعقل يقولان ان ما دلك على الغبار هو مقياسك للصف "
يمكن ان اعدل كلامك الي : ما يدلنا علي الغبار هو مقياسنا عن عدم الصفاء .. أو وسيلتنا لنقض الصفاء المتوهم
و لكن هل يمكن ان نثبت الصفاء ؟

عمرو عزت said...

محرز :
عينيك المجردتين تلحظان عدم الصفاء
درجة من ( التشوش ) عدم الصفاء تلاحظها عيناك مهما بلغ ضعفهما
درجات أخري لا تدركها

السؤال عن البداية ليس سؤالا زمنيا .. و انما سؤال عن معيار الصفاء الذي ينتقض فيتبعه " زمنيا " ادراكنا ليتحول من " اعتقاد " الصفاء الي اعتقاد التشوش
هل هذا المعيار موجود
هل هناك معايير للصفاء و الرؤية الواضحة المطلقة ...

هلال شومان :
الانسان طموح .. و المعرفة لا تقبل التسوية ... لم نقنع انفسنا بصفاء مصطنع ..
ربما نتواضع فقط ... و لكن مع اعتراف بالقصور ...هذا اقصي ما استطيعه " انا الان " ... ولنستمر في المحاولة

محمد أبو عبد الله :
ما ألجئك إلي العدسات ان عينيك لا تصلان لدقة تبتغيها
الغبار من طبيعة الشوارع
فلنبحث عن عدسات يعلق بها الغبار بدرجة أقل
و لكن لا تلوم الشارع
رؤية نهايته و أين تضع خطواتك فيه هما الهدف

محمد أبو زيد :
أهلا بك

أحمد:
هناك " ماذا " و هناك " كيف " !!

الحالمة بالحرية :
فعلا
لا أظن أننا يمكن أن نحكم بالصفاء و الوضوح
فقط يمكننا انتظار نقض ما نتوهم صفائه و وضوحه
علينا ان نكون منتبهين دائما لنحاول التقدم نحو الأكثر صفاءا و وضوحا .. لا ان نتوهم الوصول الي نهاية الرحلة

عمرو عزت said...

يحيي مجاهد :
لأ ... كل دول ولاد عمي
(:
و إيه أخبار اماندا

مجهول :
ايه اللي يزعل بس انك تكون ابن خالتي ؟

عمرو عزت said...

مجهول :
أهلا و سهلا

اسمح لي أن اناقش تحليلك لتعبير غير محتملة
غير محتملة لا يعني مستحيل او غير ممكن
كما أنها لا تستلزم الررؤية الجلية الكثيفة
اعتقد ان المعني البسيط في السياق هو درجة السوء غير المحتملة بسبب الغبار المتراكم

الاجابات البسيطة التي تدعي الوصول للصفاء لا تقنعني
انها ببساطة تتجاوز عوائقا واطئة و تدعي انها قادرة علي تجاوز كل شيء
انها ببساطة ايضا غير قادرة علي اكتشاف العوائق .. لذا " تعتقد" عدم وجودها و " تؤمن " بالوصول للحل النهائي

الغبار و التشوش في ذهني هما شيئان لا يمكنني في مواجهة اتهامك التحقق اليقيني من عدم وجودهما ثم اثبات ذلك
.. لكن يمكن للسؤال و تدقيق النظر ان يكشف بعضهما ليتجاوزه
لن أتقدم الي الامام في هذا من غير ان اطرح هذا " الغبار " و عدساتي كموضع للتساؤل

يمكن فقط مناقشة ما تثبته أنت - مناقشة أدلة اثباتك - من الغبار و التشوش لنقضه ...
هذا لا ينفي وجودهما مطلقا ...

ما قلته يدعو للتساؤل فعلا : عن حدود ثقتنا في رؤية بعضنا البعض .. هل حقا نري شيئا واحدا عندما ننظر لنفس الشيء
و الام يدفعنا اختلاف رؤانا ؟


خارج الموضوع
ثم اغمض عينيك حتي تراني .. أم كلثوم / جورج جرداق / هذه ليلتي
(:


نوران :
" قربها من النور "
فكرة رائعة

يمكن للنور ان يكشف لنا ما لم نلحظه من الغبار بدون مساعدته
و لكن هل يمكن للنور ان يؤكد لنا انه لا غبار مطلقا ؟
أم اننا فقط في هذه الدرجة من الاضاءة وفق قدرات عيوننا هذه لا نري غبارا الان

أبو عمر - الصارم الحاسم said...

ماشي يا عم عمرو ..اما نشوف آخرة الفلسفة بتاعتك
(:


يبقى تعمل الطريقة اللي ما تخيبش ابدا




إلجأ لربنا واسأله ان يهبك صفاء الرؤيا ...وساعتها مش هتحتاج حتى لنظارات


وثق طالما انك حريص على ان ترى الحقيقة لا ما تحب ان ترى انه هيديك للرؤية الصواب



نظرتك الفلسفية حلوة اوي يا عمرو ....طول عمرك دماغ عالية
(:

يا مصر اكتب إليكي رسائلي said...

الأخ العزيز الفاضل / عمرو عزت
اولا لا أدرى كيف اصف سعادتي انك ـ انت عمرو سلامة ـ قد تركت لي رسالة ..والله ما هو نفاق على الصبح يا أخي انا لسة ما فطرتش والنفاق عندي بعد الفطار مش قبلة .. اطمن يعني طالما انا جعان مش بنافق ..
المهم دلائل سعادتي هي التالي .. انا باصيست .. يعني موسيقى زييك ـ لو انت العواد يعني اللي انا اقصدة واعتقد انه انت ـ يعني انامن الهواة ذو الدرجة التي تعتبر اعلى شوية وأقرب للاحتراف .. ده فيما يتعلق بسعادتي عندما قرأت رسالتلك لي عند الأخت الفاضلة رضوى .. ثانياً ان اكيد الأخت رضوى تركت رسالتي ومش مسحتها وده دليل على رؤيتها الثاقبة ان الاختلاف في الرأي لا يجب بالضرورة ان يفسد للود قضية مما يزيد سعادتي .. فلها كذلك الشكر والتقدير ..
نيجي يا سيدي الفاضل للينك اللي انت دلتني عليه .. ده مش جديد عليا وانا هنا ك بدأت مدونتي لو سمحتم لي بتسميتها مدونة يعني ..أنما انا مشكلتي اني مش عارف اضيف الميديا لأسباب مجهوله لي .. يعني مثلا كان نفسي ادخل ملف تقسيم عود رشوة ليك هههههه جميل والله هناك على اساس يعني كل اللي يزورني ، رغم ان ما فيش حد زارني لحد النهارده .. يسمعه وخاصة ان كتير منهم مغتربين والحنين لهمس الوتر مالي القلوب ..ومش عارف اضيف الملف ده مثلا هناك ، انا سبق لي زيارة صفحتك وكان عليها تقريبا ملف بالطريقة دي .. مش عارف على فكرة انت ولا مش انت .. يارب تكون انت .. يعني هي دي مشاكلي بصراحة عندي حاجات حلوه تدعم وجهة النظر السائدة في مجموعتكم بس بأسلوب مختلف بعض الشيء ، مش عارف اضيفها ..تحديدا الميديا .. فهل من رسالة أخرى لو سمح وقتكم توضح اكتر في خطوات على سبيل المثال : وبالتحديد ده : الملف التقاسيم اللي عندي ده اضيف ازاي مالهوش HTML تكست مثلا ومش راضي يطلع حتى الميديا بلارير على الصفحة او يظهره حتى .. فهل هناك نص انقلة بنفس كيفية نص التضامن مع القضاه او نص الأيكن بتاع البلاجرز ..؟
اكون شاكرا لو اهتميت وأدعى ليك كمان.
اخيك
وأشكر لكم مسبقاً

يا مصر اكتب إليكي رسائلي said...

وفيما يتعلق بالكيف ـ الاولي: اقصد الطريقة يعني ...
عندما نبحث عن الذكريات او الفوتوميموري .. ومقارانتها بالبرسنت الحالي .. فلو اجتررت ذاكرتك لسهل عليك ان ان تراقب تطورات وأيفوليشن التراكم ..كي ؟
وفيما يتعلق بالكيف الثانيه : فإني أري ان هناك طرق عدة لتقييم الصفاء.. برسنت .. أو عند الوقف على توقيت الكيف الأولى إلا انه عزيزي ..لا مفر من الديستانس .. حتى يستطيع المرء الفلترة وعزل الشوائب .
أتمنى لك التوفيق مره اخرى

محمود عزت said...

إبقى إندهلي و أنا أقولك يا عمرو
هي شغلانة
و ربنا دي إجابة فلسفية برضه!
مش بهزر يعني ,

محمود عزت said...

صحيح!
كان حلو أوي درس الإنجليزي و البصريات اللي فوق ده!
و عليه

علاج تشوش الرؤية يا جماعة هو الذهاب لأقرب محل نظارات!
:)

عمرو عزت said...

العزيز : " يا مصر اكتب اليك رسائلي "| :
اسمك طويل جدا
لو تختار اسم مختصر يبقي اجمل

في الحقيقة كنت اتمني اكون انا العواد عمرو سلامة

بس للاسف ما بعر فش اعزف علي العود
بافكر اتعلم

بس لو انا عمرو عزت و سلامة كمان ابقي وزير التعليم العالي السابق
مش عواد
:)

و في الحقيقة حاولت افهم تعليقك بس هو صعب شوية
لو توضح اكثر لان زي ما نت شايف العتب علي النظر


محمود :
شكرا لحلولك الفلسفية و الطبية المعتبرة

Anonymous said...

u r just gonne have to try

Anonymous said...

في هذة الحالة غير النظارة أو غير الدكتور

Anonymous said...

Have you taken the right vitamin lately? Is your body answering that question right now? Shocking truth about why this whole food vitamin has set a new standard! This can improve your quality of life.

Anonymous said...

Very cool design! Useful information. Go on! Online advertising e-commerce advertising south african blonde Shemale transexual nj Ohios popular sport blonde 14

Hady Habib said...

هل تأكدت اولا من حسن نيتك تجاه نظارتك ؟

وهل كنت سببا من اسباب انتشار الغبار عليها ام كنت فقط من الصامتين مكتوفي الايدي

وهل من الاساس على يقين انها ستعود كما كانت قبل ان تلبسها وبعد ان ازلت الغبار الذى طالها بعد استسلامك له ؟

اعتقد ان الاجابة بداخلك وقد تكون بداخل نظارتك :)

Anonymous said...

تعليقاً على كلام جحا كوم.. أقل لك يا عمرو أن مدونتك جرعة أوكسجيين لكل من أصيب بضيق تنفس فكري