12 March 2010

هدوء نسبي

قلت له:
"لا يهون شيء لديّ
ولا أهُون عليّ"

وابتسمت مخففا حملي عنه
فابتسم وأعاده إليّ.

2 comments:

محمد سعد said...

جميلةا وي يا عمرو بجد
انت مش بتكتب مقالات حلوة بس اهو
:)

ريحانة said...

فابتسم وأعاده إليّ...

حقا لن يوجد فى هذه الدنيا من يحتمل ان يحمل حملك الا نفسك
وان احتمله فيكون ليوم او ربما لساعات ثم يضيق به صدرا ويلقيه اليك او يطرحه جانبا غير مبالى ..

برهنت لى ان خير الكلام ماقل ودل فشعرت بكل حرف كتبته ومسنى جدا .. كان الله فى عونك وعونها وعونى ..